عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: إِنَّ اَلرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ، لَا يُلْقِي لَهَا بَالاً، يَهْوِي بِهَا فِي اَلنَّارِ، أَبَعْدَ مَا بَيْنَ اَلْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.
من الأخطاء الشائعة قول البعض:
(لا يرحم ولا يسيب رحمة ربنا تنزل).
وهذا خطأ لأمرين:
الأمر الأول: هو انتظار رحمة البشر، ونسيان رحمته سبحانه وتعالى؛ وبالتالي جعل لله سبحانه وتعالى نداً في صفة الرحمة المنُتظرة.
الأمر الثاني: هو جعل لرحمة الله شيء يمنعها من النزول؛ وبالطبع لا يمنع عطاء الله لعبده شيء. {قل لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} - التوبة آية 51
{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فلا ممسك لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ العزيز الحكيم }- فاطر آية 2
من الأخطاء الشائعة قول البعض:
(لا يرحم ولا يسيب رحمة ربنا تنزل).
وهذا خطأ لأمرين:
الأمر الأول: هو انتظار رحمة البشر، ونسيان رحمته سبحانه وتعالى؛ وبالتالي جعل لله سبحانه وتعالى نداً في صفة الرحمة المنُتظرة.
الأمر الثاني: هو جعل لرحمة الله شيء يمنعها من النزول؛ وبالطبع لا يمنع عطاء الله لعبده شيء. {قل لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} - التوبة آية 51
{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فلا ممسك لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ العزيز الحكيم }- فاطر آية 2